يتم تزويد الأطفال في برنامج الاستقبال بمجموعة من التجارب المباشرة الثرية والهادفة التي يمكنهم من خلالها الاستكشاف والتفكير الإبداعي والنشاط. يبدأ هذا بتجربة لا تُنسى لكل موضوع نتعلم عنه. سترى هذا في نظرة عامة على المدى الطويل. يشارك الأطفال أيضًا في جلسات مدرسة الغابة الأسبوعية ، والتي توفر للأطفال فرصًا للإنجاز والتطور من خلال تجارب التعلم العملية.

​

  يتمتع جميع أطفال السنوات المبكرة بفرص واسعة للعب. نحن ندرك أهمية التعلم من خلال اللعب وتوفير الخبرات العملية المحفزة. يشارك الأطفال في اللعب الذي يديره الكبار ويديره ويديره الأطفال ويديره الأطفال. يتم تدريس كل فصل من قبل معلم ولديه مساعدين لتدريس الطلاب لدعم تعلم طفلك.

​

نعتقد أيضًا أنه لإعداد الأطفال للتعلم في السنوات اللاحقة ، يحتاجون إلى تجربة جلسات التدريس المركّز بقيادة الكبار ، لا سيما في مجالات الكتابة والرياضيات والصوتيات. نتبع برنامج القراءة والكتابة المؤتمر الوطني العراقي كل يوم لصوتياتنا. نحن نسعى جاهدين كممارسين في السنوات الأولى لخلق توازن بين التعلم القائم على اللعب والهيكل الرسمي الذي يقوده الكبار. يتم تعليم الأطفال كفصل كامل لجلسات قصيرة ومنتظمة خلال اليوم ، ثم يتم منحهم فرصًا كل يوم للعمل مع شخص بالغ والوصول إلى التعلم الخاص بهم والعمل بشكل مستقل داخل البيئة.

​

  نشجع أطفالنا على أن يكونوا متعلمين مستقلين ، ونشجعهم على اختيار الأنشطة التي يختارونها من حول كل من البيئات الداخلية والخارجية.  يخطط البالغون لمحفزات مثيرة كل أسبوع لمناطق مختلفة من البيئة لمحاولة التركيز والمضي قدمًا في التعلم.